لن تجد دراسات علمية تصنف الاطباء لأنهم جميعا تحت حماية منظمة الصحة العالمية، شخصيا أعرف أطباء ضد لقاحات كورونا و أعرف كذلك من يدعم و يروج لهم، بحكم تجربتي في البحوث و النقاشات التي تناقشنا مع الأطباء تبين لي أربعة أنواع :
النوع الأول هو الطبيب المروج للقاحات والذي يعتبر ماتقوله
1
منظمة الصحة كلام منزل و اللقاح ماء مقدس بنسبة له و تجده على القنوات و مواقع التواصل الإجتماعي.
النوع الثاني يعرف الحقائق و لا يجرؤ أن يصرح بذلك خوفا من فقدان وظيفته مكانته الإجتماعية امتيازات وزارة الصحة لذلك تراه يعرف الحقيقة و يسكت.
النوع الثالث يعرف الحقائق و ينصح المقربين
2
فقط و لا يسمح بتلقيح أطفاله و ينصح أصدقائه المقربين و لم يأخذ و لا جرعة واحدة.
النوع الرابع هم الاطباء الشجعان سمحوا في كل شيء من أجل قول كلمة حق فتمت شيطانتهم و اتهامهم بالجهل و هناك من وعرض للإغتيال مثل مخترع جهاز الpcr كاري موليس قبل بداية الكورونا و الدكتور نوواك
3
و الطبيب محمد العبيدي رحمه الله كنا نتبادل المعلومات في بداية الكورونا، و الدكتور ماجد العاني الذي سمح في كل شيء من أجل قول كلمة حق، لذلك أنا أحمل الاطباء جزء كبير مما نعيشه من وفيات رياضيين و شباب في مقتبل العمر سواء عن جهل أو متواطئين مع منظمة الدجل العالمية.
بالتوفيق دائما بإذن الله